كان ا لمعلم يطلب منا أن نعمل (لايك) أو (فلو) لمن هم يصفهم بالمتنورين، العجيب أنه هو نفسه يعمل (أنفلو) لمن لا يعجبه بشكل متسرع، حينما كنت طالبه لم يجرأ أحد مخالفته في الرأي بسبب أنه غّير حياتهم من الظلام إلى النور، حينما خرجت من حلقة (السلام) أصبحت حر أقول رأيّ بكل لطف واشكل قناعاتي واعتقادتي بكل هدوئ، جرب أن تخرج من قبيلتك أو جماعتك قليلاً تريث وتمهل ثم عد بكل هدوئ. هذ هو الإنسحاب بهدف العودة
No comments:
Post a Comment