احزانّ غلبت عبداً

خاطرة كتبتها منذ 7 أعوام تقريباً. ومن تلك الخاطرة أحببت الكتابة. 

وما تفيد الحسرة اذا حكم القضاء ونزل القدر الذي قدرة الرحن، إما الآن او بالمستقبل، وما لك إلا الصبر فهو اقوى من الحسرة، إلهي اتترك عبدً من عبادك وحيداً وليس له سند إلا أنت، قد رضي بك رباً ويأمل منك الرضى، جراحه كثرت  واحزانه انتصرت، وليس له من العلم شئ ليدرك حكمتك، ولايعرف شئ سوى انك الحي القيوم.